الثلاثاء، 15 أبريل 2008

لعنات على جدار الخوف............محمد حجازى

منذ اكثر من الف وربعمائة عام,الف وربعمائة شوكة وفخ!
رجمت برائتنا فى الأسواق ,لأن بدوا بلا عقل,
قد أمسكوا بنا فى ذات فعل إعمال العقل,
فى ذات فعل الثورة على البدوية والجهل.ولكننا,
منذا أن دنس الخوف قلاعنا,ومنذ أن قررنا-فى يأس المضطر-أن
نبتلع السنتنا،صرنا مثلهم
وحالت بداوتهم أن يصيروا مثلنا!!
خضنا معهم وبهم ولهم كل معاركهم الهزلية
حتى فاحت من بين أيدينا رائحة البربرية,فصرنا مسخ وموت وسراب,
صرنا بلا حضارة....بلا هوية،ونسينا فى خضم خيانتنا،أننا أقباط وأن بلادنا قبطية
صمتنا وصمتنا وصمتنا،حتى يأست من صمتنا المسكونة
وإمتد الصمت فى الطرقات
يبحث عن حل سحرى،ومصباح يمسح الدمعات،ويعيدنا الى سيدة حسننا،التى وطاتها الجمال
والبسوا عقلها العقال!!
لقد نسينا أو تناسينا أننا لسنا فى عصر السحر والمصابيح،وأن حلنا فى دمائنا ومن دمائنا،
وبدونه فكيف نطفىء الظلام،وكيف يعود السلام،وكيف يرجع البدو إلى صحراء جهلهم تاركين مصر للمسيح،
مصر للسلام؟!
فهل نلقى الخوف جانبا،طاردين الظلمة بالنور،ومبددين الموت بالحياة
فلنطلب أن يظهر فينا مجد الله وتسبيحه
ولتخضع كل الأرض
لله ومسيحه
كتب:محمد حجازى

هناك تعليق واحد:

سحر صلاح الدين يقول...

كشف والد محمد حجازي الشاب المسلم الذي يريد اعتناق المسيحية عن تفاصيل جديدة في حياة ابنه، وقال إنه لن يتردد في الدفاع عن حق استعادة ابنه إلي دينه ومنزله مهما كان الثمن، وأضاف الأب في أول حوار صحفي له أن مجموعة مسيحية استغلت فقر ابنه وحاجته ودعته لاعتناق الدين المسيحي، مقابل مبلغ مالي وتوفير شقه يقيم فيها مع زوجته المسيحية.

وهدد الأب بأنه سيثأر لما حدث، في حالة عدم تدخل الجهات المعنية ورئيس الجمهورية والنائب العام، وإعادة ابنه إلي منزله في بورسعيد.

قال الأب أحمد عبده حجازي موظف لـ «المصري اليوم« إن ابنه كان يصلي ويصوم منذ طفولته، ويقتني عددا من الكتب الدينية في مكتبة أسرته ببورسعيد، ومنذ ٣ سنوات كتب ديوان شعر سياسي، هاجم فيه أجهزة الأمن والنظام وتم إلقاء القبض عليه واحتجازه في ليمان طرة لمدة شهرين،

خرج بعدها شخصا آخر، ولم يكن طبيعيا، وجدته يحب الشهرة، ويريد أن يتحدث عنه الناس وأن يعمل شيئا مختلفا، ثم انضم إلي حركة كفاية وكان يغيب بالأيام عن المنزل، وأنفقت أموالا كثيرة في دفع الكفالات لإخراجه من حجز الأقسام ومديريات الأمن

وأكد أحمد عبده حجازي، أنه يتوجه بنداء إلي الرئيس مبارك حتي يعيد ابنه إليه مثلما حدث مع «وفاء قسطنطين«وتمت إعادتها إلي الدير في البحيرة، وأحدث المسيحيون ضجة لمدة شهر..

وأضاف:«تسأل البعض: ماذا يضيف ابني إلي المسيحية؟، سأقول إن البعض سيتاجر بالقضية ويؤكد حدوث اضطهاد ديني في مصر بحثا عن إثارة الفتنة»، وقال إنه سيتقدم ببلاغ غدا للنائب عن طريق محاميه نبيه الوحش، يطالبه بالتحقيق وإعادة ابنه والكشف عن مكانه الذي تم اخفاؤه به.

وأشار الأب إلي أن المعلومات التي نشرت عن رغبة محمد في التنصير عندما كان عمره ١٦ عاما، ليست صحيحة، فقد كان يقرأ القرآن ويصلي، وكتب رسالة قبل الواقعة بأيام، أكد فيها رغبة البعض في تنصيره مقابل مبالغ مالية، وأضاف أنه سينتظر ١٥ يوما حتي تتمكن الأجهزة المعنية من إعادة «محمد».. بعدها لن يكون مسؤولا عن تصرفاته، وسينتقم من الذين تسببوا في تنصير«محمد» وغسل مخه، وأكد الأب أنه في هذه الحالة لن يخاف من الإعدام أو القتل أو الاعتقال.

ظروف أسرية سيئة ـيضيف الاب ـ ما ذنب أفراد أسرتي عندما يشاهدهم أحد في الشوارع ويشير اليهم:« هذه شقيقة محمد الذي تنصر»..ابنتي الكبري توقفت عن الذهاب إلي كليتها المرموقة منذ شهور.. وسألتني:« كيف أواجه زملائي، خاصة أن أحدهم نشر في مدونة أنني شقيقة محمد؟ ما أريده فقط هو إعادة ابني إلي منزله ودينه..

وعندما أشاهد ابني سأبدا معه في الحوار وأساله عن الظروف التي جعلته يعتنق دينا آخر، سأترك له الفرصة في الرد ثم أقتله بيدي، لن أتنازل عن إهدار دمه علي الملأ، وسأكون فخورا بالقتل، حتي لو قادني ذلك إلي حبل المشنقة، وسأعفو عنه في حالة أن يعود إلي دينه ويؤكد أنه أخطأ وأن مجموعة أجبرته علي اعتناق المسيحية واستغلت حاجته وفقره.

أنا تركت الوظيفة وانتقلت إلي مكان آخر بعيدا عن زملائي ونظرتهم إلي.. إنني لا أمتلك القدرة علي أن أتوجه إلي الخزينة وأتقاضي راتبي.. أخاف من نظرات زملائي لكن جيراني في الشارع، يعلمون تفاصيل الآسرة وكيف نعيش في هدوء والتزام ديني، بل تعاطفوا معنا منذ اللحظات الأولي لأن محمد ابني «خدعوه».



حرااااااااااااام عليك ابوك واختك اللي وشهم بقي في الارض انت مش خلاص اتشهرت وحققت هدفك دنا حتي لقيت لك اسم حلو
محمد حجازي جاكسون
حرام عليكم اهلكم مفيش دين بياْمر بكسر قلب الاهل طبعا انت مش هتنشر كلامي بس كفاية انه وصلك وقول ل زينب ولنفسك اهلكم ميستهلوش انكم تسيبوهم او تخلي حياتهم كده
انا مش بتكلم عن الدين انا بتكلم عن صلة الرحم اللي امر بيها ربنا ف الدين الاسلامي والمسيحي واليهودي وياريت تبقي ترد ع الرسايل ع الملاْ لان الحوار مش عيب العيب اننا نهرب منه ابقي انشر الرد